أميرها أحمد شَبيهُ والدِه
صاحب السمو الأمير / أحمد بن عبد الله بن عبد الرحمن آل السعود
محافظ محافظة الدرعية - حفظه الله تعالى –
أمير له مكانة خاصة في قلوب من يعرفه ، فابتسامته الصادقة ، وتواضعه الجم ، وتقديره للرجال ، وكرمه الفياض ، وغيرها الكثير من صفات الخير ، كلها كفيلة بأن تفرض احترامه على الآخرين ، إضافة إلى إتقانه العمل ، وما الدرعية وتطورها إلا خير شاهد على ذلك ، وبمناسبة زيارة أعضاء مجلس إدارة جمعية ( تبيان ) الجمعية العلمية السعودية لقرآن الكريم وعلومه لسموه ، بهذه المناسبة كانت هذه الأبيات
ما أحسنَ الجَمْعَ والمَعْنِيُّ قرآنُ
ما أسعدَ الوفدَ في دارٍ لها شانُ
دِرْعِيَّةٌ يا بلاداً طِبتِ مِنْ قِدَمٍ
وطابَ سكانُها أمْنٌ وإيمانُ
فيها(السّعودُ)ومَنْ مِثلُ(السّعودِ) سَنَا؟
تاريخُهم : سُنَّةُ تُرعى وقرآنُ
مِنْ يومِ شَعَّ الإمامانِ اللذانِ هما
في نصرةِ الدينِ والتوحيدِ صِنوانُ
حتى توالى ملوكٌ في عهودِهمُ
والخيرُ يَغْمُرُهمْ يحميهِ رحمنُ
واليومَ فَخْرٌ لنا في أرضِ مَكْرُمَةٍ
أنَّ الأميرَ بِهِ تشتدُّ أركانُ
أميرُها اليومَ فيهِ الكلُّ مغتَبطٌ
يا عاليَ الذِكْرِ للعلياءِ رُبَّانُ
أميرُها (أحْمَدُ) يا رمْزَ مفخَرَةٍ
أميرَنا كَمْ لكمْ قَدْرٌ وميزانُ
أميرُها (أحْمَدُ) في الحقِّ معتَمَدُ
مَعروفهُ سابقٌ فضلٌ وإحسانُ
أميرُها (أحْمَدُ) في الفِكْرِ مُبْدعُها
يشدو بِرَوعَتِهِ سَهْلٌ وَوِديانُ
أميرُها (أحْمَدُ) شبيهُ والِدِهِ
في نُصْرَةِ العلمِ إصرارٌ وأشجانُ
(مُهَنْدِسٌ) كَمْ أجَدْتمْ في محافَظَةٍ
ساحاتُها آية فنٌ وإتقانُ
دِرْعِيَّة ليسَ فيها ما يُلوِّثها
أجواءَها مِنْ سُمومِ التِبْغِ قدْ صانوا
ومدخَلٌ تعلو فيهِ راية شَرُفَتْ
بالسيفِ والدينِ كمْ تَعتزُّ أوطانُ
دِرْعِيَّةٌ وحضاراتُ بها وُرِثَتْ
طَوَّرْتَها (أحْمَدُ) ، والعلمُ سُلطانُ
دِرْعِيَّةٌ سطَّرَتْ للمجدِ أحْرُفَها
وأنتَ يا (أحمدُ) للمَجْدِ عُنوانُ
ومِسكُ خاتمتي تَرْدِدي مُفْتَخِراً :
شكراً أميري تزفُّ الشكرَ (تبيانُ)
د/ إبراهيم بن عبد الله السماعيل
عضو جمعية تبيان
20 / 1 / 1431هـ
محافظ محافظة الدرعية - حفظه الله تعالى –
أمير له مكانة خاصة في قلوب من يعرفه ، فابتسامته الصادقة ، وتواضعه الجم ، وتقديره للرجال ، وكرمه الفياض ، وغيرها الكثير من صفات الخير ، كلها كفيلة بأن تفرض احترامه على الآخرين ، إضافة إلى إتقانه العمل ، وما الدرعية وتطورها إلا خير شاهد على ذلك ، وبمناسبة زيارة أعضاء مجلس إدارة جمعية ( تبيان ) الجمعية العلمية السعودية لقرآن الكريم وعلومه لسموه ، بهذه المناسبة كانت هذه الأبيات
ما أحسنَ الجَمْعَ والمَعْنِيُّ قرآنُ
ما أسعدَ الوفدَ في دارٍ لها شانُ
دِرْعِيَّةٌ يا بلاداً طِبتِ مِنْ قِدَمٍ
وطابَ سكانُها أمْنٌ وإيمانُ
فيها(السّعودُ)ومَنْ مِثلُ(السّعودِ) سَنَا؟
تاريخُهم : سُنَّةُ تُرعى وقرآنُ
مِنْ يومِ شَعَّ الإمامانِ اللذانِ هما
في نصرةِ الدينِ والتوحيدِ صِنوانُ
حتى توالى ملوكٌ في عهودِهمُ
والخيرُ يَغْمُرُهمْ يحميهِ رحمنُ
واليومَ فَخْرٌ لنا في أرضِ مَكْرُمَةٍ
أنَّ الأميرَ بِهِ تشتدُّ أركانُ
أميرُها اليومَ فيهِ الكلُّ مغتَبطٌ
يا عاليَ الذِكْرِ للعلياءِ رُبَّانُ
أميرُها (أحْمَدُ) يا رمْزَ مفخَرَةٍ
أميرَنا كَمْ لكمْ قَدْرٌ وميزانُ
أميرُها (أحْمَدُ) في الحقِّ معتَمَدُ
مَعروفهُ سابقٌ فضلٌ وإحسانُ
أميرُها (أحْمَدُ) في الفِكْرِ مُبْدعُها
يشدو بِرَوعَتِهِ سَهْلٌ وَوِديانُ
أميرُها (أحْمَدُ) شبيهُ والِدِهِ
في نُصْرَةِ العلمِ إصرارٌ وأشجانُ
(مُهَنْدِسٌ) كَمْ أجَدْتمْ في محافَظَةٍ
ساحاتُها آية فنٌ وإتقانُ
دِرْعِيَّة ليسَ فيها ما يُلوِّثها
أجواءَها مِنْ سُمومِ التِبْغِ قدْ صانوا
ومدخَلٌ تعلو فيهِ راية شَرُفَتْ
بالسيفِ والدينِ كمْ تَعتزُّ أوطانُ
دِرْعِيَّةٌ وحضاراتُ بها وُرِثَتْ
طَوَّرْتَها (أحْمَدُ) ، والعلمُ سُلطانُ
دِرْعِيَّةٌ سطَّرَتْ للمجدِ أحْرُفَها
وأنتَ يا (أحمدُ) للمَجْدِ عُنوانُ
ومِسكُ خاتمتي تَرْدِدي مُفْتَخِراً :
شكراً أميري تزفُّ الشكرَ (تبيانُ)
د/ إبراهيم بن عبد الله السماعيل
عضو جمعية تبيان
20 / 1 / 1431هـ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق